الديوان التميمي
فهِمْتُ كتابَكَ يا سيِّدي
فهِمْتُ ولا عجبٌ أنْ أهيما
وذاكَ لأنِّي تأملْتُ مِن
هُ دُرّاً نظيماً وبِرّاً عَظيماً
وصادَفْتُهُ صدَفاً للعُلو
مِ ضمّنَ مِنها البَديعَ اليَتيما