الديوان التميمي
فَحماً قَدَّم الغُلامُ فَأَهدى
في كَوانينه حَياةَ النُفوسِ
كانَ كَالآبَنوسِ غَيرَ مَحَلّىً
فَغَدا وَهُوَ مُذهَبُ الآبَنوسِ
لَقى النارَ في ثِيابِ حِدادٍ
فَكَسَتهُ مُصَبَّغاتِ عَروسِ