الديوان التميمي
غَنِيتُ بِالمَحْبُوبِ عَمَّا يُشْتَهَى
وَالدَّهْرُ قَدْ آمَنني مِنْ نَزْغِهِ
فَخمْرهُ وَوَرْدُهُ وَآسهُ
مِنْ ريقِهِ وَخَدِّهِ وَصُدغِهِ