الديوان التميمي
عَلى أَيِّ دينٍ دينُ سَوداءَ إِذ شَوَت
نَواهِضَها وَالكَأسُ يَجري مُدامُها
إِذا زارَها القَينُ العِراقِيُّ ذَبَّحَت
فِراخَ حَمامٍ باضَ خِزياً حَمامُها