علق نفيس من الدنيا فجعت به
للشاعر: إبراهيم الصولي
عِلق نَفيس من الدُّنيا فُجعتُ بِهِ
أفضى إِلَيهِ الرَّدى في حَومَة القَدَرِ
أَأَنزَلتكَ المَنايا أَم نَزَلتَ بِها
وَكانَ بَيتُك بَين الشَّمسِ وَالقَمرِ
وَيحَ المَنايا أَما تَنفَكُّ أَسهُمُها
مُعَلَّقاتٍ بِصدرِ القوس وَالوترِ
عن الشاعر
إبراهيم الصولي
