الديوان التميمي
عَلِقَ الفُؤَادُ بِظَبْيَةٍ عَجَّانةٍ
ما كُنْتُ يَوْماً آمِناً مِنْ هَجْرِها
عَجَنَتْ فُؤَادِي بِالغَرامِ فَماؤُهَا
مِنْ أَدْمُعي وَدَقِيقُها مِنْ خَصْرِهَا