الديوان التميمي
عاطِني كأس سَلوَة
عَن أَذانِ المؤذّن
ما تَرى الصُبح قَد بَدا
في إِزارٍ مُتَبّنِ
فآسقنيها سُلافَةً
والطَمنّي وأَرمِني