الديوان التميمي
عادَ لي مِن ذِكرِها نَصَبٌ
فَدُموعُ العَينِ تَنسَكِبُ
وَكَذاكَ الحُبُّ صاحِبُهُ
يَعتَريهِ الهَمُّ وَالوَصَبُ
خَيرُ مَن يُرجى وَمَن يَهَبُ
مَلِكٌ دانَت لَهُ العَرَبُ
وَحَقيقٌ أَن يُدانَ لَهُ
مَن أَبوهُ لِلنَبِيِّ أَبُ