الديوان التميمي
طافَ الخَيالُ وَلاتَ حينَ تَطَرُّبِ
أَن زارَ طَيفٌ موهِناً مِن زَينَبِ
طَرَقَت فَنَفَّرَتِ الكَرى عَن نائِمٍ
كانَت وِسادَتُهُ ذِراعَ الأَرحَبي
فَبَكى الشبابَ وَعَهدَهُ وَزَمانَهُ
بَعدَ المَشيبِ وَما بُكاءُ الأَشيَبِ