الديوان التميمي
صَاحِ هَاتِ العُقارَ حَمْراءَ كالنَّا
رِ وَدَعْني مِمَّا يَقُولُ العَذُولُ
مَا تَرى اللَّيْلَ كَيْفَ قَدْ غَلَبَ الصُّبْ
حَ وَقَدْ أَقْبَلَ النَّسِيمُ العَلِيلُ
وَكأَنَّ النُّجُومَ وَالبَدْرَ أَزْها
رُ رِياضٍ في وَسْطِها قِنْدِيلُ