الديوان التميمي
سَوادُ فَرْعٍ التي هَامَ الفُؤَادُ بِهَا
وحظُّ عاشقِها في اللَّونِ سِيَّانِ
لَيْلانِ ضَاعَ صَباحُ الوَصْلِ بينَهُمَا
فَأْيَسْ إذَا اكتَنَفَ الإصْبَاحَ لَيْلانِ