الديوان التميمي
سَمحَ البَدرُ بوصلٍ فَشَفى
من جوى الحبِّ سَقيماً مُغرما
وَسَما عن مُشبهٍ ثمَّ ومن
أَينَ للبدر شبيهٌ في السَما