الديوان التميمي
سَلَّتْ لَوَاحِظُهُ سُيُوفاً في الوَرى
جَعَلَتْ لَهُنَّ قُلُوبَنا أَجْفانا
فَكأَنَّما حَدَقُ الحِسَانِ تَبَدَّلَتْ
مِنْ خُفْرَةٍ بِمَكانِهِنَّ مَكانا
فِي كلِّ قَلْبٍ مِنْ هَوَاهُ سَرِيرَةٌ
أَخَذَتْ لَهُ مِمَّا يَخافُ أَمانا