الديوان التميمي
زُر مُحِبَّاً صارَ في حُبِّ
كَ مِن بَعضِ العَبيدِ
لا تَدَعها بَيضةَ الدِّ
يكِ عَلَى رَغمِ الحَسودِ
إِنها أَضحَت تُنادي
هَل لِهذا مِن مَزيدِ