الديوان التميمي
رَغِبنا في الحَياةِ لِفِرطِ جَهلٍ
وَفَقدُ حَياتِنا حَظٌّ رَغيبُ
شَكا خُزَرٌ حَوادِثَها وَلَيثٌ
فَما رُحِمَ الزَئيرُ وَلا الضَغيبُ
شَهِدتُ فَلَم أُشاهِد غَيرَ نُكرٍ
وَغَيَّبَني المُنى فَمَتى أَغِبُ