الديوان التميمي
رَزَأتُكَ يا هَذا فَهُنتُ عَلَيكا
وَصَغَّرتَني مُذ نِلتُ فَضلَ يَدَيكا
وَرَغَّبتَني حَتّى رَغِبتُ فَصِرتَ بي
إِلى بُغضِ ذُلِّ الراغِبينَ إِلَيكا
فَهاتيكَ مِنّي عَثرَةٌ إِن أَقَلتَها
وَإِلّا فَإِنّي في السُقوطِ لَدَيكا