الديوان التميمي
رَثُّ حَبلُ الوَصلِ وَاِنصَرَما
مِن حَبيبٍ هاجَ لي سَقَما
كِدتُ أَقضي إِذ رَأَيتُ لَهُ
مَنزِلاً بِالخَيفِ قَد طَسَما
لا تَرى إِلّا الرَمادَ بِهِ
وَمَغاني القِدرِ وَالحُمَما
وَمَخَطَّ النُؤيِ مَرَّ بِهِ
مَدفَعٌ لِلسَيلِ فَاِنهَدَما