الديوان التميمي
خَرَجتُ غَداةَ النَفرِ أَعتَرِضُ الدُمى
فَلَم أَرَ أَحلى مِنكِ في العَينِ وَالقَلبِ
فَوَاللَهِ ما أَدري أَحُسناً رُزِقتَهُ
أَمِ الحُبُّ أَعمى كَالَّذي قيلَ في الحُبِّ