الديوان التميمي
تُهَدّدني بِهِجْرانٍ وَبُعْدٍ
مَتَى كانَ اجْتماعٌ والتِئامُ
إِذَا أَنا لا أَراكَ وأَنْتَ جَارٌ
فَسيَّانَ التَّرحُّلُ وَالمقامُ