الديوان التميمي
ترى هذِهِ الأَنفاسَ ناراً مِنَ النَورِ
ترى مُذ مَضى عَبدُ الغِني وَما نورى
بَكى القَمَرانِ النيّرانِ لِفَقدِهِ
وَلَم تَألُهُ ثُكلاً نوارٌ مِنَ النورِ
وَما كُنتُ إِلّا النور يهدي رِكابنا
فَبُدِّلتِ الأَظلامُ بَعدَكَ بالنورِ