تخالهم أسوار جيش أبلخا
للشاعر: ابن المعتز
تَخالُهُم أَسوارَ جَيشٍ أَبلَخا
أَو مَعَهُم جودٌ يَزينُ وَسَخا
تَمَّت بِهِم حالٌ لَهُم مِثلُ الرَخا
أَخافَ طَيرَ أَرضِهِ وَدَوَّخا
يُعجِلُها في مائِها إِن رَسَخا
حَكَّمَ فيها مِنسَراً مُضَمَّخا
وَمِخلَباً بِدَمِها مُلَطَّخا
عَوائِذاً مِن خَطفِهِ وَصُرَّخا
كَأَنَّهُ لَمّا قَطَعنا فَرسَخا
مُصحَفُ وَرّاقٍ أُدِقُّ نُسَخا
0 أبيات مختارة
عن الشاعر
ابن المعتز
مجلس قراء هذه القصيدة
مساحة للتذوق الفني وتبادل الآراء حول الأبيات
