الديوان التميمي
بِوَحدانِيَّةِ العَلّامِ دِنّاً
فَذَرني أَقطَعُ الأَيّامَ وَحدي
سَأَلتُ عَنِ الحَقائِقِ كُلَّ يَومٍ
فَما أَلفَيتُ إِلّا حَرفَ جَحدِ
سِوى أَنّي أَزولُ بِغَيرِ شَكٍّ
فَفي أَيِّ البِلادِ يَكونُ لَحدي