الديوان التميمي
بِنَفسِيَ مَن قَلبي لَهُ الدَهرَ ذاكِرُ
وَمَن هُوَ عَنّي مُعرِضُ القَلبِ صابِرُ
وَمَن حُبُّهُ يَزدادُ عِندِيَ جِدَّةً
وَحُبّي لَدَيهِ مُخلَقُ العَهدِ داثِرُ