الديوان التميمي
بَكَيتُ مِن سَكَنٍ في أَضلُعي سَكَنا
لَو عاشَ لي لَكَفاني الدَهرَ أَوقاتا
في كُلِّ وَقتٍ عَلى فَقديهِ أذكُرُهُ
وَرُبَّما نَسِيَ الأَحبابُ أَوقاتا