الديوان التميمي
بَدَا وَجْهُهُ مِنْ فَوْقِ أَسْمَر قَدِّهِ
وَقَدْ لاحَ مِنْ ليْلِ الذَّوائِبِ في جُنْحِ
فَقُلْتُ عَجيبٌ كَيْفَ لَمْ يَذْهَب الدُّجَى
وَقَدْ طَلَعَتْ شَمْسُ النَّهارِ على رُمْحِ