الديوان التميمي
بالأَجرَعِ عَن أَيمَنِ حُزَوى خِيَمُ
تُحمَى بِجُفونٍ قَد بَراها السَّقَمُ
يا سَعدُ إِذا شارَفتَها كُن حَذِراً
مِنهَا فَلَكَم طُلَّ بِها ثَمَّ دَمُ