الديوان التميمي
بِأَبي وَأُمّي أَنتِ مِن مَظلومَةٍ
طَبِنَ العَدُوُّ لَها فَغَيَّرَ حالَها
لَو أَنَّ عَزَّةَ خاصَمَت شَمسَ الضُحى
في الحُسنِ عِندَ مُوَفَّقٍ لَقَضى لَها
وَسَعى إِلَيَّ بِصَرمِ عَزَّةَ نِسوَةٌ
جَعَلَ المَليكُ خُدودَهُنَّ نِعالَها