الديوان التميمي
إني لأُفكِر في عُلاكَ فأنثني
حيْرانَ لا أدري بماذا أمْدَحُ
إنْ قلتُ ليثٌ كنت أقْتلَ سطوةً
أو قُلت بحر نَدىً فكفُّك أسمح