الديوان التميمي
إني لأعجب من خساسةِ عقلِهِ
نسيَ الذنوبَ فخانَهُ الغُفرانُ
وغدا على مشروعةٍ رهنَ الردى
فالجوُّ قبرٌ والهوا أكفانُ