الديوان التميمي
إنّي استَجَرتُكَ أن أُقَدَّمَ في الوَغَى
لِتَطَاعُنٍ وتَنَازُلٍ وَضِرابِ
فَهَبِ السُّيُوفَ رَأيتُها مَشهُورةً
فَتَركتُها ومَضَيتُ في الهُرَّابِ
ماذا تَقُولُ لِما يَجيئُ وَمَا يُرَى
مِن وارِداتِ الموتِ في النَّشَّابِ