الديوان التميمي
إِنَّني أَشتَهي لِقاءَكَ وَاللَـ
ـهِ فَماذا عَلَيكَ أَن تَلقاني
قَد تَلُفُّ الرِياحُ غُصناً مِنَ البا
نِ إِلى مِثلِهِ فَيَلتَقِيانِ