الديوان التميمي
إنَ لي في الهوى لِساناً كَتوماً
وجَناناً يُخفي حَريقَ جَواهُ
غيرَ أنِّي أخافُ دَمعي عَلَيهِ
سَتَراهُ يُفشي الّذي سَتَراهُ