الديوان التميمي
إِن كُنتَ تُبصِرُ ما عَلَيكَ وَما لَكا
فَاِنظُر لِمَن تَسعى وَتَترُكُ مالَكا
وَلَقَد تَرى أَنَّ الحَوادِثَ جَمَّةٌ
وَتَرى المَنِيَّةَ حَيثُ كُنتَ حِيالَكا
يا إِبنَ آدَمَ كَيفَ تَرجو أَن يَكو
نَ الرَأيُ رَأيَكَ وَالفِعالُ فِعالَكا