الديوان التميمي
إِنَّ اِمرَءًا كانت مَساوِئُهُ
حُبَّ النَبيِّ لَغَيرُ ذي عَتبِ
وَبَني أَبي حَسَنٍ وَوَالدِهِم
مَن طابَ في الأَرحامِ وَالصُلبِ
أَتَرَونَ ذَنبًا أَن نُحِبَّهُمُ
بَل حُبُّهُم كَفّارَةُ الذَنبِ