الديوان التميمي
أَيُّها الرائِحُ المُجِدُّ اِبتِكارا
قَد قَضى مِن تِهامَةَ الأَوطارا
مَن يَكُن قَلبُهُ سَليماً صَحيحاً
فَفُؤادي بِالخَيفِ أَمسى مُعارا
لَيتَ ذا الحَجَّ كانَ حَتماً عَلَينا
كُلَّ شَهرَينِ حِجَّةً وَاِعتِمارا