الديوان التميمي
أنتِ يا شغلَ خاطرِي نُصْبَ عَيْني
حَيثُما شِئتُ أن أراكِ أراكِ
وَإذا نِمتُ عَن يَمينكِ سَهواً
أيقَظَتْني وَرقاءُ فوقَ أرَاكِ