الديوان التميمي
أناحَتْ حَماماتُ اللِّوى أمْ تَغَنَّتِ
فَأَبْدَتْ دَواعِي قَلْبِهِ مَا أَجَنَّتِ
فَدَيْتُ الَّتي كانَتْ ولا شَيءَ غَيْرُها
مُنى الْنَّفسِ أوْ يُقْضى لَها مَا تَمَنَّتِ