الديوان التميمي
أنا لا أمنعُ الدُّمو
عَ يَرِدنَ المآقيا
ذاك لو أنَّني وَجَد
تُ من الوجدِ واقيا
زَفَراتي تَصعَّدَت
حيثُ تجري السواقيا
كيفَ لا تُبقي شِدَّةُ ال
وَجدِ للقلبِ باقيا