الديوان التميمي
أنا في قبضة الغرام رهين
بين سيفين أرهفاً ورديني
فكأن الهوى فتى علوي
ظن أني وليت قتل الحسين
وكأني يزيد بين يديه
فهو يختار أوجع القتلتين