الديوان التميمي
أمولايَ إنَّ اشتياقي إليك
لأَعجزُ عن شرحه في كتابِ
وإني ليُفحِمُني وَصفُهُ
ولو كنت أُوتِيتُ فَصلَ الخطابِ