الديوان التميمي
أَمسَت وُشاتُكَ قَد دَبَّت عَقارِبُها
وَقَد رَمَوكَ بِعَينِ الغِشِّ وَاِبتَدَروا
تُريكَ أَعيُنُهُم ما في صُدورِهِمُ
إِنَّ الصُدورَ يُؤَدّي غَيبَها النَظَرُ