الديوان التميمي
أَلا لا أُبالي إِن نَجا اِبنُ بَوزَلٍ
ثَوائي وَتَقيِيدي بِحُجرٍ لَيالِيا
إِذا حُمَّ أَمرٌ فَهوَ لا بُدَّ واقِعٌ
لَهُ لا أُبالي ما عَلَيَّ وَلا لِيا
هُوَ العَسَلُ الماذِيُّ طَوراً وَتارَةً
هُوَ السُمُّ وَالذيفانُ وَاللَيثُ عادِيا
حَلَفتُ لَها أَن قَد وَجِدتُ مِنَ الهَوى
أَخا المَوتِ لا بِدعاً وَلا مُتَآسِيا