ألا عذ بالضريح التاودي
للشاعر: ابن زاكور
أَلاَ عُذْ بِالضَّرِيحِ التَّاوُدِيِّ
وَمَا قَدْ ضَمَّ مِنْ ذَاكَ الْوَلِيِّ
وَقُلْ يَا أَيُّهَا الْمَوْلَى الْمُرَجَّى
تَوَسَّلِ لِي إِلَى الْمَوْلَى الْعَلِيِّ
لَقَدْ أَبْعَدْتُ حَقَّ اللهِ جُهْدِي
فَأَبْعَدَنِي عَنِ النَّهْجِ السَّوِيِّ
تَوَسَّلْ لِي لِخَلاَّقِ الْبَرَايَا
بِحَقِّ الْمُصْطَفَى أَزْكَى نَبِيِّ
صَلاَةُ اللهِ تَشْمَلُهُ وَآلاً
لَهُ وَالصَّحْبَ فَضْلاً عَنْ عَلِيِّ
عن الشاعر
ابن زاكور
