الديوان التميمي
أكابُد ليلاً لا يزالُ كأنّهُ
لإكبابهِ فوقي شجيٌ مُفكّرُ
واسألُهُ أن ينجلي فكأنّهُ
رثي لي ففيما نابني يتفكرُ