الديوان التميمي
أَقَمتُ بِرَغمي وَما طائِري
بِراضٍ إِذا أَلِفَتهُ الوُكونُ
وَلي أَمَلٌ كَأَتمِّ القَنا
وَحالٌ كَأَقصَرِ سَهمٍ يَكونُ
فَيا أَلِفَ اللَفظِ لا تَأمُلي
حَراكاً فَما لَكِ إِلّا السُكونُ