الديوان التميمي
أصبحتَ مأسوراً بغُنجِ لحاظِهِ
ومقيَّداً مِن صدغِهِ بسلاسِلِ
حتى بدا سيف العذار بخده
فخشيت منه وقلت هذا قاتلي