الديوان التميمي
أَرى سَكراتٍ لِلسراجِ كَأَنَّهُ
عَليلُ هَوىً فَوقَ الفِراشِ يَجُودُ
أُراقِبُهُ حَتّى إِذا قُلتُ قَد مَضى
تَثوبُ إِلَيهِ نَفسُهُ فَتَعودُ
وَأَمرَضَهُ ضَوءُ الصَّباحِ كَأَنَّهُ
يُرى في اِجتِماعِ الآلفين حَسودُ