الديوان التميمي
أَرى أَجَأً مِن وَراءِ الشَقيقِ
وَالصَهوِ زُوِّجَها عامِرُ
وَقَد زَوَّجوها وَقَد عَنَسَت
وَقَد أَيقَنوا أَنَّها عاقِرُ
فَإِن يَكُ أَمرٌ بِأَعجازِها
فَإِنّي عَلى صَدرِها حاجِرُ