الديوان التميمي
أُحِبُّكَ أَطرافَ النَهارِ بَشاشَةً
وَبِاللَيلِ يَدعوني الهَوى فَأُجيبُ
لَئِن أَصبَحَت ريحُ المَوَدَّةِ بَينَنا
شَمالاً لَقَد ما كُنتُ وَهِيَ جُنوبُ