الديوان التميمي
أحبُّ لحُبِّها جَمَلي ورحْلِي
وعزْمي والقَتادَةَ والطّريقَا
ومَنْ أخْشاهُ منْ سبُعِ ولصٍّ
فكيْفَ فريقُها سَلِموا فَريقا
وكيْفَ أخَصُّ باسْمِ الحُبِّ إنْ لمْ
أحِبّ لأجْلِها إلاّ صَديقَا